هل يتساوى المغربي والمغربية في حظوظ خوض تجربة زواج ثانية برفقة طفل أو
أكثر بعد الانفصال أو وفاة الشريك الأول؟ ما موقع أطفال الزواج السابق من
هذه الزيجة، وكيف تتأسس وتدبر العلاقة بين زوجة الأب أو زوج الأم من جهة
وبين الربيب؟ أي تأثير للعائلة والمحيط في حاضر ومستقبل كيان أسري من هذا
النوع ؟ ثم ما هي مداخل إنجاح التجربة لما فيه صالح الزوجين وجميع الأبناء
خاصة المنحدرين منهم من الزواج الأول؟
مدونة تهتم بدراسة قضايا الأسرة أو بمعنى آخر الأحوال الشخصية للأسرة (أبا، أما، وطفلا) من الناحية الفقهية والقانونية والاجتماعية ... N/B : ليس كل ما أنشره في المدونة يعبر بالضرورة عن قناعاتي الشخصية؛ لكن قد أنشر الرأي الآخر من باب الحث على المعرفة والدعوة إلى البحث والنقاش العلميين، يقول الله تعالى: { نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مّن نّشَآءُ وَفَوْقَ كُلّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ } صدق الله مولانا العظيم.
السبت، 5 أبريل 2014
بدون حرج : الاسر المركبة
مرسلة بواسطة
دائرة المعارف القضائية والقانونية
في
15:44
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
متفرقات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لأي طلب أنا في الخدمة، متى كان باستطاعتي مساعدتك
وذلك من باب قوله تعالى: (وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى).
صدق الله مولانا الكريم