العنف ضد الرجال هل يستقيم الحديث عن ظاهرة عنف ضد الرجال في المغرب أم أن الأمر لم يتجاوز بعد عتبة الحالات الشاذة المعزولة؟ من يعنف الرجل المغربي، ما هي الأسباب، أشكال وتداعيات تعنيف النساء للرجال؟ كيف جاء تأسيس الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال قبل 5 أعوام، وما درجة تجاوب النشطاء الحقوقيين مع دعوات تبني هذه القضية؟ ثم ما السبيل للجم لغة عنف استقوت على غيرها من أساليب التواصل كان ضحيتها الرجل أو المرأة؟ العنف ضد الرجال موضوع العدد الجديد من "بدون حرج"، بمشاركة كل من عبد الفتاح بهجاجي رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال، بشرى المرابطي باحثة في علم النفس الاجتماعي، سعاد الطاوسي ناشطة في مجال الدفاع عن حقوق النساء، عبد الرحيم العطري أستاذ باحث في علم الاجتماع.
مدونة تهتم بدراسة قضايا الأسرة أو بمعنى آخر الأحوال الشخصية للأسرة (أبا، أما، وطفلا) من الناحية الفقهية والقانونية والاجتماعية ... N/B : ليس كل ما أنشره في المدونة يعبر بالضرورة عن قناعاتي الشخصية؛ لكن قد أنشر الرأي الآخر من باب الحث على المعرفة والدعوة إلى البحث والنقاش العلميين، يقول الله تعالى: { نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مّن نّشَآءُ وَفَوْقَ كُلّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ } صدق الله مولانا العظيم.
الأربعاء، 25 ديسمبر 2013
بدون حرج : العنف ضد الرجال
العنف ضد الرجال هل يستقيم الحديث عن ظاهرة عنف ضد الرجال في المغرب أم أن الأمر لم يتجاوز بعد عتبة الحالات الشاذة المعزولة؟ من يعنف الرجل المغربي، ما هي الأسباب، أشكال وتداعيات تعنيف النساء للرجال؟ كيف جاء تأسيس الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال قبل 5 أعوام، وما درجة تجاوب النشطاء الحقوقيين مع دعوات تبني هذه القضية؟ ثم ما السبيل للجم لغة عنف استقوت على غيرها من أساليب التواصل كان ضحيتها الرجل أو المرأة؟ العنف ضد الرجال موضوع العدد الجديد من "بدون حرج"، بمشاركة كل من عبد الفتاح بهجاجي رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال، بشرى المرابطي باحثة في علم النفس الاجتماعي، سعاد الطاوسي ناشطة في مجال الدفاع عن حقوق النساء، عبد الرحيم العطري أستاذ باحث في علم الاجتماع.
مرسلة بواسطة
دائرة المعارف القضائية والقانونية
في
16:10
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
متفرقات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لأي طلب أنا في الخدمة، متى كان باستطاعتي مساعدتك
وذلك من باب قوله تعالى: (وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى).
صدق الله مولانا الكريم